أصدر الجيش التركي بيانًا، أعلن فيه السيطرة على البلاد. وتضمن البيان أن قوة القانون ستبقى الأولوية، وعلاقة تركيا مع العالم مستمرة.
وذلك في تسارع للأحداث في تركيا. وبعض القنوات الفضائية تؤكد أن جماعة فتح الله جولان المقيم في أمريكا وراء هذا الانقلاب. فيما تم إغلاق مطار أتاتورك، بينما مطار إسطنبول مفتوح، وأمامه عدد من المدرعات، ويبدو أن هناك صراعًا، سيكون بين عناصر من الجيش حول الانقلاب العسكري، في الوقت الذي يمضي فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إجازة، يقال إنها في أنطاليا، وما يحدث الآن في غيابه.
وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة لن ترحل.