• الدخول
  • التسجيل
  • استعادة كلمة المرور
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • تابع alhaqeqah news
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الحقيقة نيوز
    |   مارس 15, 2022 , 9:40 ص
ترانا بريس
  • الرئيسية
  • جديد المقالات
  • الحدث في صورة
  • يوتيوب الحقيقة
  • سجل الزوار
  • اتصل بنا
  • المحلية
  • الاقتصادية
  • التعليمية
  • الصحة والحياة
  • الثقافة والأدب
  • علوم و تكنولوجيا
  • الرياضه
  • حول العالم
  • رئاسة التحرير

خيارات القراء

  • جديد المحتويات
  • الأكثر مشاهدة
  • الأكثر تفاعلاً
#القبض على 4 مواطنين بحوزتهم 63,443 قرصًا من الإمفيتامين المخدر
#القبض على 4 مواطنين بحوزتهم 63,443 قرصًا من الإمفيتامين المخدر
33 0
#الأردن.. 6 هزات ارتدادية جراء زلزال تركيا
#الأردن.. 6 هزات ارتدادية جراء زلزال تركيا
37 0
#الصحة تسجل (40) إصابة جديدة بكورونا.. و(30) حالة شفاء
#الصحة تسجل (40) إصابة جديدة بكورونا.. و(30) حالة شفاء
29 0
#القيادة تهنئ الحاكم العام لنيوزيلندا بذكرى اليوم الوطني لبلادها
#القيادة تهنئ الحاكم العام لنيوزيلندا بذكرى اليوم الوطني لبلادها
28 0
#المملكة تعرب عن تضامنها ومواساتها للأشقاء في سوريا وتركيا جراء الزلزال
#المملكة تعرب عن تضامنها ومواساتها للأشقاء في سوريا وتركيا جراء الزلزال
26 0
مستشار قانوني: السجن أو الجلد عقوبة تعزيرية لمفتشة جوال زوجها
مستشار قانوني: السجن أو الجلد عقوبة تعزيرية لمفتشة جوال زوجها
24403 1
مساء اليوم .. أمير الشمالية يفتتح السوق الشعبي للاسر المنتجة بمدينة عرعر
مساء اليوم .. أمير الشمالية يفتتح السوق الشعبي للاسر المنتجة بمدينة عرعر
24133 1
خادم الحرمين يصل جدة قادماً من الرياض
خادم الحرمين يصل جدة قادماً من الرياض
23890 0
صحي المحمدية بمدينة عرعر يحصل على تقدير إمتياز كأفضل المراكز على مستوى المملكة
صحي المحمدية بمدينة عرعر يحصل على تقدير إمتياز كأفضل المراكز على مستوى المملكة
19414 0
“الإسكان” تعتزم دعم المواطنين المتعثرين عن دفع الإيجار بمبالغ تصل إلى 22 ألف ريال
“الإسكان” تعتزم دعم المواطنين المتعثرين عن دفع الإيجار بمبالغ تصل إلى 22 ألف ريال
18872 0
شركة معادن وعد الشمال للفوسفات تستقبل طلبات التوظيف عبر موقعها الالكتروني
شركة معادن وعد الشمال للفوسفات تستقبل طلبات التوظيف عبر موقعها الالكتروني
402 28
الصحة تبدأ صرف “بدل الإشراف” ببعض مديريات المناطق
الصحة تبدأ صرف “بدل الإشراف” ببعض مديريات المناطق
1873 1
«الشورى» يناقش تعويض العسكريين عن الخسائر المادية
«الشورى» يناقش تعويض العسكريين عن الخسائر المادية
962 1
أمير الشرقية يوجه بالتحقيق مع حارس الأمن المعتَدِي على مواطن
أمير الشرقية يوجه بالتحقيق مع حارس الأمن المعتَدِي على مواطن
1488 1
أيهما أفضل: شرب الماء البارد أم الفاتر؟
أيهما أفضل: شرب الماء البارد أم الفاتر؟
1682 1

جديد المقالات

احتجاج الإيرانيين رغم العواقب
احتجاج الإيرانيين رغم العواقب
أمل الهزاني

القراءة تقتل الجهل
القراءة تقتل الجهل
ثاني الضرع

هل تراجع بايدن؟
هل تراجع بايدن؟
عبدالرحمن الراشد

لعبة الأمم .. من يمتلك النار؟
لعبة الأمم .. من يمتلك النار؟
أمل الهزاني

المقالات > لعبة الأمم .. من يمتلك النار؟
أمل الهزاني

لعبة الأمم .. من يمتلك النار؟

+ = -

قيمة الأرض اليوم بما تكتنزه تحتها من نفط وغاز، أو بإمكانية مرور أنابيب الطاقة من خلالها. الأراضي الفقيرة بهذه الامتيازات بعيدة عن مرمى الاهتمام. هذا أول ما نستنتجه من عودة العلاقات الروسية - الإسرائيلية إلى قوتها السابقة. العلاقات بين البلدين لم تنقطع رغم ما اعتراها من مظاهر البرود. استمر التعاون العسكري والتجاري، والشهر القادم سيزور وزير الخارجية التركي تل أبيب لإعادة فتح سفارتي البلدين. المحادثات لم تركز على القضية الفلسطينية، ولم تكن حتى في جدول الأعمال كما كان يتمنى أعضاء حركة «حماس» المقيمون في إسطنبول. الزيارة نقطة تحول بين تل أبيب وأنقرة، كما وصفها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، وكان أساسها تعزيز العلاقات بناءً على المستجدات على الساحة الدولية؛ وأهمها أزمة إمدادات الطاقة إلى إسرائيل وأوروبا.
إسرائيل، لأنها تقرأ المستقبل أفضل من دول الاتحاد الأوروبي، سعت لتطبيع علاقاتها أو تعزيزها مع دول تعود عليها بالنفع الاقتصادي، أو كتكتل عربي ضد إيران، والأهم في الاكتفاء بالطاقة التي تحتاجها؛ الأردن، مصر، الإمارات، قطر، تركيا، البحرين، عُمان، المغرب، من دون الاعتماد على مصدر واحد قد يشل وارداتها ويضعها في خانة ضيقة لأي ظرف قد يطرأ. موقف عربي ناجح في سبيل المصلحة العامة. في «إكسبو 2020 دبي» وقَّعت عُمان مع إسرائيل على اتفاقية تقوم من خلالها بتوليد الكهرباء لتزويد إسرائيل، على أن تعمل تل أبيب على تحلية المياه لصالح الأردن الذي يعاني من الجفاف، وستشارك الإمارات العربية في تمويل هذا التعاون... من الجيد أن الدول العربية بدأت ترتب أولوياتها، وتضع مصالحها الذاتية هدفاً استراتيجياً، لأن البلدان القوية تملك تأثيراً أكبر من صراخ الضعيف.
موسكو اليوم تلوي ذراع أوروبا بالغاز الذي تصدره عبر شبكة أنابيب عملت على إنشائها منذ عقود في القارة العجوز، ورغم أن الحرب بين روسيا وأوكرانيا قائمة، فإن أوروبا لا تزال تفعل النقيضين؛ تمد الحكومة الأوكرانية بالسلاح لتقاوم الاجتياح الروسي، وأيضاً تقدم الأموال لروسيا مقابل 40 في المائة من احتياجاتها من الغاز بل وأعلى سعراً من ذي قبل، بسبب القلق من إطالة أمد الحرب، ما يعادل ملياري دولار في اليوم الواحد. العقوبات الغربية على روسيا قاسية، وتُنبئنا تقارير شركات الطاقة بأن ركوداً ينتظر روسيا حتى نهاية العام. لكن ما يقلق الغرب رغم ذلك، أن لدى موسكو بدائل لا يستهان بها. خلال الألعاب الأولمبية الشتوية الماضية، وقعت أكبر شركتين روسية وصينية اتفاقيات لتوريد النفط الأحفوري والغاز للصين لمدة عشرة أعوام، والطرق سالكة لتوصيل الإمدادات عبر دول آسيا التي تخضع ضمنياً للإرادة الروسية. وكلما ضيَّق الغرب الخناق على بوتين لبيع نفطه، اتجه إلى آسيا. الصين لم تتخذ موقفاً سياسياً صارماً إلى جانب روسيا في هذه الحرب، لكن كعادتها، لا تنسى مصالحها في زحام الصراعات: لا عدو لها ولا صديق، ولا هدف سوى المنفعة. أوروبا تدرس كذلك بدائلها الخاصة، بتنويع مصادر وارداتها من الطاقة لتخفيف اعتمادها على الروس، وأول هذه البدائل نقل الغاز من إسرائيل إلى تركيا ومنها إلى أوروبا، لكن السؤال هنا إلى أي مدى يمكن للغاز الإسرائيلي سد حاجة الأوروبيين وكم من الوقت يلزمها لتكتفي من الغاز الروسي؟ الوقت عامل مهم هنا، وهو ما فرطت فيه أوروبا بقصر نظرها رغم أن أزمة القرم بدأت عام 2014، ورغم تحذيرات واشنطن لألمانيا تحديداً بأن الركون للروس مخاطرة قد لا يحمد عقباها، أهم الخطوات التي نصحت بها وكالة الطاقة الدولية الأوروبيين للتقليل من الاعتماد على الغاز الروسي، رفع مستوى تشغيل المفاعلات النووية لإنتاج الطاقة، وعدم تجديد عقود الشركة الروسية الممولة للغاز والتي تنتهي هذا العام، والاستعانة بغاز دول أخرى مثل أذربيجان والنرويج، وأيضاً تقديم النصح للناس بخفض استخدام الطاقة في المنازل والمباني بما يعرف بكفاءة الطاقة. ومع فرض تحقق كل هذه الخطوات، التي لا نعلم متى تعطي نتائجها، ستنخفض الحاجة للغاز الروسي بمقدار النصف فقط.
روسيا تقول إنها لا تستخدم الغاز كسلاح في الحرب، هذا غير صحيح بالتأكيد. روسيا تلوي ذراع الأوروبيين بهذا الاحتياج، وتحاول دول أوروبا إقناع واشنطن بالتخفيف من الضغط على تجارة النفط الروسي حتى لا تتفاقم الأضرار في دول الاتحاد.
المحادثات التفاوضية بين روسيا وأوكرانيا لا تزال جارية، وهناك أطراف أبدت استعدادها للتدخل كوسيط، ومنها السعودية التي تتمتع بعلاقات جيدة من الأطراف المتنازعة، ولديها ثقلها الكبير في ملف الطاقة المتنازع عليه. لكن السعودية أيضاً لديها مصالحها. وإن كنا سنفهم درساً من الحرب الجارية فهو أن مستقبل الدول يقوم على خططها الاستراتيجية لتأمين احتياجاتها أياً كانت؛ نفطاً أو ماء أو خبزاً...

 

 

 

• أمل الهزاني

• صحيفة الشرق الأوسط

 

لعبة الأمم .. من يمتلك النار؟

2022/03/15   9:40 ص
أمل الهزاني
جديد المقالات, كتاب الحقيقة
لا يوجد وسوم
0 38374
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.alhaqeqah.com/articles/2951914.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
لعبة الأمم .. من يمتلك النار؟
إنجازات للأسرة السعودية
لعبة الأمم .. من يمتلك النار؟
هل تراجع بايدن؟

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليق إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • اقسام الموقع
    • أخر الإخبار
    • الرياضه
    • حول العالم
    • اخبار التربيه و التعليم
    • اخبار المجتمع
    • الاقتصاد
  • اقسام اخرى
    • الصحة والحياة
    • علوم و تكنولوجيا
    • التوظيف
    • الثقافة والأدب

صحيفة الحقيقة نيوز

Copyright © 2023 www.alhaqeqah.com All Rights Reserved.

المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة تمثل رأي ووجهة نظر كاتبها ولا تمثل رأي صحيفة الحقيقة نيوز

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس